منشورات

قبل خراب البصرة

صيف 2014 على هامش القمة الامريكية الافريقية التي دعا لها في واشنطن الرئيس أوباما، تقابلت مع ناب رئيسه آنذاك جو بايدن وكان الموضوع الدعم العسكري لجيشنا لمواجهة موجة الإرهاب. قال

إننا في اللجنة الدولية لإيقاف عقوبة الإعدام ومن موقفنا المبدئي الرافض لعقوبة الإعدام في كل مكان، وخاصة في البلدان التي لا تحترم التزاماتها الدولية في مجال حماية حقوق الإنسان، نستنكر

القدس تنتصر

يحيي المجلس العربي صمود الشباب المقدسي المقاوم في وجه آلة القمع والارهاب للاحتلال الصهيوني، وانتصارهم في معركة الارادات، في ظل خذلان عربي وصمت دولي مطبق. ويحمل المجلس العربي المسؤولية كاملة

المنصف المرزوقي لـ«القدس العربي» منبهاً قادة تونس: أنتم ترقصون على بركان

هادة قرأتها منذ عقود، لم تفارق ذهني أبدا، ورويتها في كل مقابلاتي، وأعود إليها في هذا المقال، لأنها هي التي فتحت عقلي على الغابة التي لا نراها أبدا، وكل اهتمامنا

      قدرة التفكير لاتخاذ أصوب القرارات  تقلّ إن تلوّث الفكر بالمشاعر السلبية  كما تقلّ قدرة المصباح على الإضاءة إذا تراكم فوقه الغبار  إذن ….   1-لا تغضب ممّن

27-1-2021 مقابلة مع جريدة القدس العربي مع الصحفي حسن سلمان   بعد عشر سنوات من سقوط نظام بن علي، ماذا أثمر “الربيع التونسي”؟ بمعنى آخر: هل نعيش اليوم “تعثرا ديمقراطيا”

عندما ترجع بي الذاكرة للعقود الأخيرة وما عايَشه جيلي من صراعات فكرية-سياسية حول تصوّراتنا وخُطَطنا للدولة الأفضل والمجتمع الفاضل، تأتيني اليوم بعدَ نصف قرن من تلك الصراعات، بعدَ تجربة المعارضة

ا بناء نظام سياسي مستديم المعضلة الكبرى التي لم نجد لها حلّا منذ قرون هي إرساءُ نظام سياسي ثابت يمَكّننا من الحفاظ على وحدة المجتمع وسلمية حل صراعاته وتوجيه قواه

معوقات وحدود وثمن الإصلاح

عَمَّ نتحدث ونحن نستعمل مفهوم الإصلاح؟ في ثقافتنا العربية الإسلامية أساسا عن مقاومة الفساد في الدولة والمجتمع. لنترك زاوية النظر هذه للدعاة الدينيين والسياسيين، ولنتناوله من وجهة نظر أخرى؛ من

  في خضمّ الفوضى الفكرية العارمة لكثرة المعطيات وتضاربها واحتدام الصراع العبثي بين الأيديولوجيات وفي جوّ الشك المتزايد في السياسيين والإعلاميين والمثقفين، هل ثمة بوصلة تدلنا على الطريق؟ إنها موجودة

تمر اليوم الذكرى العاشرة لاندلاع الشرارة الأولى لثورات الربيع العربي، التي دشنت مرحلة جديدة في تاريخ الشعوب العربية بعد عقود طويلة من القهر والاستبداد وفقدان الحرية والكرامة والسيادة. وبهذه المناسبة

TOP