منشورات

في مثل هذا اليوم 17 ديسمبر 2010 دخل محمد البوعزيزي الشاب التونسي الفقير التاريخ من أوسع أبوابه وجسده الملتهب نارا يطلق من مدينة سيدي بوزيد شرارة الثورة المباركة. هكذا انتفضت

أهم ما جاء في مداخلة الرئيس التونسي الأسبق الدكتور منصف المرزوفي في ندوة شعاع لحقوق الإنسان حول واقع ومسقبل الحريات والديمقراطية في الجزائر المنعقدة عبر منصة الزوم يوم الجمعة 27/11/2020.

المنصف المرزوقي    “للقدس العربي”: كنت سأعرض على القادة المغاربيين فكرة الحريات الخمس للبدء بتحريك الجمود اجرى المقابلة  في سوسة  بتونس  نزار بولحية بحلول  الرابع والعشرين من الشهر الجاري يكون قد

المسألة الفكرية   بالعودة إلى الايدولوجيات التي تتزاحم حاليا على سوق العقول والقلوب ومن ثمة على السلطة السياسية، يمكن وصف وضعها كالتالي: -وفرة العرض (الليبرالية، الديمقراطية، حقوق الانسان، القومية، الإسلام

      سُئل أحد الحكماء: ما الذي يجب على الإنسان تركُه وَراءهُ قبل الرحيل عن الدنيا؟ قال ثلاثا: ذرّيةٌ صالحة وأعمالٌ نَفَع بها الناسَ وخبرةٌ نَقلها للأجيال القادمة. لم

1-في جانفي /يناير 2015 وقعت مذبحة فظيعة في باريس ارتكبتها مجموعة إرهابية وذهب ضحيتها   11 شخص منهم 8 صحفيين يعملون في جريدة شارلي هبدو بباريس لأنها نشرت رسوما مسيئة للرسول

لا يعتقدَنّ أحد أنني أعاني من نوبة “إنسانوفوبيا” وهي أزمة مرّ بها الكثيرون بعد اكتشاف سخرية الدنيا من كل أحلامهم. كم منهم على مرّ العصور وفي مختلف الحضارات، لاذوا بالفرار

إذا فحصت الأيديولوجيات التي تعرّضنا لها لحد الآن (حقوق الإنسان، الديمقراطية، ، الليبرالية، التقدمية، الإسلام السياسي، القومية ) تاركا تباينها وصراعاتها على جنب، فستكتشف أنها مثل أغصان نبَتت من جذع

سنة 2017 دعتني جامعة ساوث كارولاينا في الولايات المتحدة، لسلسلة من المحاضرات وندوة ختامية حول الربيع العربي. في هذه الندوة كان عليّ أن أردّ على أسئلة ثلاثة من كبار المختصين

هذا المقال ليس عن الإسلام، بما هو أساسا الإيمان بالله والعمل بمكارم الأخلاق التي جاء بها رسوله الأعظم، وليس عن الإسلام الدعوي أو الخيري وإنما عن الإسلام السياسي، أي عن

إبان الستينات والسبعينات من القرن الماضي كان البشر يقسَّمون داخل الجامعات العربية والأوروبية إلى ثلاثة أصناف: التقدميون والرجعيون والمشتبهة أصولهم. كان الشيوعيون يحتلون وسط الطيف التقدمي، على يسارهم اليساريون المتطرفون،

أول من استعمل الكلمة هو الفيلسوف الفرنسي مان دوبيران سنة 1818 وعرّفها بأنها “العقيدة الداعية لتطوير الحريات”. من يومها لم يتوقف الجدل حول المفهوم، تفسيرا وتعريفا، توسيعا إلى المجال الفكري

TOP