منشورات

  الأستاذة ألفة الهلالي     مقدّمة منذ نشر الرئيس الدكتور المنصف المرزوقي مسامراته رمضان الماضي (2017) على صفحته في الفيسبوك و خاصة منذ صدورها كتابا مستقلا (2018) أمضاه في

آخر الأكاذيب والإشاعات والتهم التي تلاحقني : “هروبي” من جبل المغيلة- عند زيارة عائلات العاملات الريفيات المتوفيات في الحادث المروّع – والحال أني ركبت سيارة الأمن أين لم تستطع السيارة

يَعتبر جلّ الصحفيين في العالم أن لهم الحق في نقد رجال ونساء السياسة، وهو موقف أشاطرهم إياه تماما، والدليل على ذلك أنه طيلة رئاستي للجمهورية التونسية (2011-2014) لم أسعَ لإيقاف

 نداء إلى الأمة : نحن المواطنون والمواطنات العرب. يقينا منّا أن ما تمرّ به الأمة من أوضاع كارثية وما تعانيه شعوبنا اليوم خاصة في سوريا واليمن وفلسطين وليبيا والسودان والصومال

في المفاضلة بين رئيسين

لا ناقة لي ولا جمل في الجدل حول أفضل رئيس لتونس الذي أثارته (عن غير قصد) الفاضلة محرزية العبيدي. آخر من له الحقّ في التدخّل في هذا النقاش كاتب هذه

من حقك بل من واجبك تنظيفٌ دوري للذهن، كأن تنسى ولو لحظة منشار ابن سلمان… وسيارة الشاهد… وأموال الرياحي… ومعطف السبسي وسروال عبد الرحمان. أدِرْ ظهرك للمستنقع. سدَّ أنفك وابحث

[:ar] قال الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي إن ما يحدث الآن في العالم العربي هو ما وقع في الصين في القرن 19، ووقع في أوروبا ما بين الحربين العالميتين الأولى

لم يخرج الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي، من المشهد السياسي بعد، لا بل يبدي استعداداً للعودة من بوابة الانتخابات المقبلة، كردّ فعلٍ على كل خطوات السلطات المتتالية. وفي حواره مع

إذا عادت الأفعى عدنا لها بالنعال

[:ar] لا شيء جمعني أو سيجمعني يوما بحزب التحرير: لا المشروع، لا الأفكار، لا سلّم القيم ولا التصريحات غير المسؤولة الأخيرة. لكن ما يتردّد عن محاولة حلّه وحديث البعض وإنكار

ذكريات الحج من كتاب الرحلة

[:ar] “لبيّك اللهم لبيك”. نُفخ في الصور للمثول أمام صاحب الأمر. أقوام آتية من كل آفاق الفضاء الحسّي بإناثها وذكورها، بشيبها وشبابها، بأقزامها وعمالقتها، بمرضاها وأسويائها. تكاد تشعر بكثافة حضور

الثورة الفكرية التي نحتاج

[:ar] الثورة الفكرية التي نحتاج من كان يتصور في ستينيات القرن الماضي هذا الكم الهائل من الطائفية والقبلية والجهوية والحقد الطبقي الموجود داخل مجتمعاتنا؟ أنكرنا وجود هذه الشقوق وغطيناها بقشرة

حوار مع موقع هفنجتون بوست

كيف تقيمون تجربة مشاركتكم في «أسطول الحرية» الثالث لفك الحصار عن غزة؟ هي لم تأتِ بالنتيجة المرغوب فيها وهي رفع الحصار عن غزة لكن على الأقل أعادت تسليط الضوء على

TOP