كل التعاطف مع المصابين أو الذين يعيشون خوف الإصابة بفيروس كورونا،
كل التضامن مع من يواجهون تزايد صعوبات العيش نتيجة التكلفة الاقتصادية للمحنة العابرة.
كل التحية والتشجيع والإعجاب والامتنان لأبطال المعركة ضد الفيروس من رجال ونساء الصحة، جازاهم الله ألف خير والأمل أن يجازيهم الشعب بمزيد من الانضباط والقبول بالتضحيات الوقتية الضرورية وأن تجازيهم الدولة بعد انتهاء الأزمة بكل التكريم وتحسين أوضاعهم.
كل الدعم لمؤسسات الدولة من رئاسة وحكومة وسلطات محلية ولمؤسسات المجتمع المدني في صراعها ضد الفيروس ولنخرج جميعا من هذه المحنة متحدين ومنتصرين.
كل التأييد لنداء المجتمع المدني والدولة للمواطنين حتى يتبرعوا بالممكن من المال لتوفير الموارد الضرورية لمكافحة الفيروس.
كل الثقة والاطمئنان التام بأننا سنتجاوز هذه المحنة بسلام خاصة وأنني بصفتي أستاذا في الطب الوقائي درّس هذه المادة ثلاثين سنة، أعلم أن هذا الفيروس لا علاقة له بفيروس السيدا أو إيبولا وأنه وإن كان سريع الانتشار فإن الشفاء منه هو الحالة الغالبة.
لتكن هذه الأزمة العابرة فرصة ليتغلّب أحسن ما فينا على أسوأ ما فينا.
لتهدأ النفوس وتطمئن القلوب.
لتنتصر فضائل الايمان والصبر والتعاضد والانضباط.
هكذا سنردّد لأنفسنا ”جازى الله الشدائد خيرا” ونحن نخرج من هذه الأزمة أقوى مما دخلناها.
تعيشوا تعيشوا ويحيا الوطن
سيدي الرئيس لقد تركت في قلوبنا لوعة لما غادرت الحياة السياسية و اللوعة الأكبر عندما زيفوا إرادة الشعب في الانتخابات و تركونا نتخبط في الأزمات الواحدة تلو الأخرى طيلة خمس سنوات .هنيئا لكم انكم بقيتم في قلوبنا عزيزا شريفا نظيفا
برك الله فيك سيدي الرئيس الدكتور
انت الرئيس ولا لوح ها قيس سعيد الشعب يريد وخطاب إذاعة لندن جماعة فبركوه باش يخبثوا في الدستور اللعبة تكشفت
ربي ينصرك وينصر الحق !!!
دمت باعثا للأمل حاثا على العمل
جنازى الله الشدائد…وجزاك الله خيرا
كل الإحترام و التقدير لسيادتكم
لقد افتقدناك يا بطل.
مكانك ضل شاغراً وحل مكناك الغربان.
حفظك الله وحفظ تونسنا الغالية.
#ﻳﻘﻮﻝ_ﻋﺰ_ﻭﺟﻞ :
ﺃﺑﺘﻠﻴﻬﻢ ﻷﺧﻔﻒ ﻋﻨﻬﻢ ﺛﻢ ﺃﺷﻔﻲ ﺃﻭﺟﺎﻋﻬﻢ ﻓﺼﺒﺮﺍ ﺟﻤﻴﻼ
استغفروا كثيراا ❤️
سيدي الرئيس كلماتك تبعث فينا الأمل كم نفتقد أشخاصا مثل سيادتك الكل اختفى ليتهم كانو مثلما كان قبل حملاتهم الانتخابية
سيدي الرئيس رغم ابتعادك عن السياسة بقيت سندا لنا في الكل الظروف حتى بخطاباتك الموجهة إلى شعبك
و في الأخير و ليس آخرا حفظك الله و يكفيني فخرا أنك كنت رئيسنا في فترة ما