منشورات

ما السبب في فشل الربيع العربي؟ طبعا شراسة الاستبداد، ورعاته الإقليميون والدوليون، لكن أيضا فشل الديمقراطيين تجاه الحرب النفسية والإعلامية التي شنها عليهم هذا الاستبداد وما يزال. كان القانون وسيبقى

لا يوجد عاقل يدعو لتطوير الإسلام بحذف ركن من الأركان الخمسة أو إضافة ركنين أو 3 أركان، لكن الأمر مقبول في الديمقراطية ومطلوب أكثر من أي وقت مضى. لماذا ما

نعم وألف نعم، الديمقراطية وحدها تستطيع بناء اتحاد الشعوب العربية الحرة، وحدها تستطيع التسريع بولادة شعب من المواطنين من رحم شعب الرعايا، وحدها تستطيع أن تبني دولة قانون ومؤسسات بانية

قدّمت مؤخرا لجنة من الخبراء الفرنسيين تقريرا لعمدة باريس يحذرون فيه من أن المدينة ستكون غير قابلة للعيش سنة 2050 نتيجة ارتفاع الحرارة في الصيف إلى ما فوق 50 درجة

ذات يوم في السنوات التكوينية الأولى من عملي الإعلامي في قناة الجزيرة تابعت بالصدفة على شاشة القناة مقابلة مع دكتور تونسي لسوء حظي لم أعرفه من قبل، فصحت بأعلى صوتي

بعد هزيمتي في انتخابات 2014 تذكرت أنني لما أنتخبت سنة 2011 دخلت القصر ولا ملفّ واحد فوق مكتبي عن التزامات تونس الخارجية وكبرى البرامج وكأنه ليس هناك مبدأ تواصل الدولة.

إن حالة تفاقم الفقر والبطالة وانهيار الطبقة الوسطى (ومن ثم الحالة النفسية الكارثية لشعبنا) نتيجة جملة من العوامل السياسية الداخلية والخارجية والعوامل الاجتماعية والثقافية والتعليمية الخ… لكن أكبر عامل في

 عن ماضينا القريب وحاضرنا الصعب ومستقبلنا المجهول، جلّ العقول والقلوب مسجونة في ثلاث سرديات: 1-سردية الثوريين وهي أن الثورة جاءت لتونس بالكرامة والعزة والحرية لكنها أجهضت من جهة بفعل قوى

أي أصدق أمنية لسنة 2023 ؟

ثمة بالطبع الأماني المعتادة والتي نحن بأمس الحاجة للتعلق بتحقيقها وكلها مرتبطة بصفة أو بأخرى بانتهاء المآسي التي نعيشها اليوم على صعيد الشعب والأمة. اسمحوا لي بالقطع مع هذه التمنيات

قال الرئيس التونسي الأسبق منصف المرزوقي إنّ انقلاب الرئيس قيس سعيّد على الديمقراطية لن يدوم طويلًا، واقترح خارطة طريق تنطلق من عزل الرئيس وعودة البرلمان للعمل، ثمّ إقامة انتخابات برلمانية

كاحدى تبعات التغيير المناخي، البحر الابيض المتوسط بصدد الاحتضار تحت اعيننا حسب تقارير علمية اذا وصلت حرارة المياه 31 درجة …وهو امر غير مسبوق مع ثلاث انعكاسات على كل سكان

نهاية تسعينات القرن الماضي كتبت مقالا لجريدة libération الفرنسية بعنوان لماذا نحتاج لمحكمة دستورية دولية؟ بالطبع لم تولد الفكرة من فراغ وإنما من الانتخابات المزيفة المتتالية لنظام بن علي ولعبثه

TOP