إلى الشباب بصفة عامة والشباب الطامح للعب دور سياسي بصفة خاصة الخميس 20 أيار (مايو) 2010   عشر نصائح لتعميق العجز والتعفن والإحباط وسدّ الآفاق أمام الاستقلال الثاني وترك تونس

في الجزيرة نت الاستبداد “الصالح” بعد الاستبداد الطالح ؟ الاثنين 17 أيار (مايو) 2010   في مقالتي الأخيرة “هذه الديمقراطيات المبغضة للديمقراطية” أظهرت ضعف حظوظ المشروع الديمقراطي في الوطن العربي

في الجزيرة نت هذه “الديمقراطيات” المبغّضة للديمقراطية الخميس 29 نيسان (أبريل) 2010   كأنّ هناك لعنة مسلطة على مشروع الدمقرطة العربية الذي خرج في سبعينات القرن الماضي من رحم المجتمعات

ليتني كنت حطابا الجمعة 9 نيسان (أبريل) 2010   حتى أصدقكم القول أصبحت أعاف قراءة تونس نيوز – مع كامل تقديري لتضحيات الساهر عليها . تمرّ أحيانا أيام قبل أن

برنامج “تونس وطن للإنسان” نشر في 9 أفريل 2009 الخميس 23 أيلول (سبتمبر) 2010   لا الليل انجلى ولا القيد انكسر بل بالعكس، فكل يوم يتزايد القمع من جهة، ومن

في الجزيرة نت العرب وبوصلتهم المختلّة الاثنين 5 نيسان (أبريل) 2010   عيّنة من الردود على مقالي الأخير كبار النفوس وكبار اللصوص . “نحن نفوس ميتة وإعادة إحياء الأمل ليموت

قصة أسير الحرب توفيق بن بريك والأربعين حرامي الاحد 21 شباط (فبراير) 2010   سرقوا الأراضي، سرقوا المنازل، سرقوا البنوك، سرقوا تونس الجوية، سرقوا الجمارك، سرقوا 26 26 ،سرقوا المعونات

الرسالة الخميس 18 آذار (مارس) 2010   أخبار متواترة ومن مصادر مختلفة تؤكّد أن السلطة التونسية اتصلت بتوفيق بن بريك في سجنه لتضع بين يديه عرضا واضحا : كتابة رسالة

في الجزيرة نت كبار النفوس وكبار اللصوص الجمعة 12 آذار (مارس) 2010   ثمة قراءات متعددة لأسباب الكارثة العظمى التي وصف التقرير المرعب لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لسنة 2009 ملامحها

في الجزيرة نت الكارثة العظمى بين مسؤولية الأنظمة والشعوب الجمعة 19 شباط (فبراير) 2010   طلب مني قارئ فاضل في إطار الردود على مقالتي الأخيرة ” وفي آخر المطاف هل

في الجزيرة نت هل بقي لنا خيار آخر غير الثورة السبت 30 كانون الثاني (يناير) 2010   في تقرير عن تبعات الكارثة البيئية القادمة على الأمن القومي الأميركي في الثلاثين

وفي آخر المطاف.. هل هناك حلّ؟ الخميس 28 كانون الثاني (يناير) 2010   في كتابه “البقاء إبّان الأزمات” يستنتج جاك أتالي من استشراف المستقبل أنه زاهر بالنسبة لشعوب آسيا، لكن