دكتاتوريون قيد التأجيل الاثنين 7 تشرين الثاني (نوفمبر) 2011   عرض مباشر : رابط المقال بوعلام رمضاني يبين المؤلف والمعارض السياسي التونسي الشهير المنصف المرزوقي ردا على أسئلة المحلل السياسي الكبير

أي لغة سيتكلم العرب القرن المقبل؟ الاثنين 7 تشرين الثاني (نوفمبر) 2011   عرض مباشر : رابط المقال ستَردّ على هذا السؤال مستغربا: العربية طبعا! نعم، في أحسن الأحوال، لكن ثمة

ديمقراطيتنا الناشئة بين براثن المستهلك وأنياب المقاول الخميس 15 أيلول (سبتمبر) 2011   للتونسيين أمثال لكل موضوع ومن أطرفها القائل ’’كانت تشخر زادت بف’’ أي أن “الزوجة المصون” لم تكتفِ

تونس: «نظارات المرزوقي»… من موضوع تندّر إلى رمز لحزب سياسي! الخميس 15 أيلول (سبتمبر) 2011   عرض مباشر : رابط المقال لم يكن أنصار حزب المؤتمر التونسي الذي يتزعمه الطبيب منصف

بنو استفتاء الخميس 15 أيلول (سبتمبر) 2011   بخصوص دعوة البعض لاستفتاء لتحديد مهلة ومهمة المجلس الوطني، بغض النظر عن صعوباته التقنية وتعقيداته الزائدة وتبعاته السياسية على وضع يتزايد احتقانا

نحن ضد مرحلة سيناريو المرحلة الانتقالية الثانية ومع سيناريو مرحلة التأسيس الأولى الاحد 28 آب (أغسطس) 2011   س: تركيبة المجلس التأسيسي ، كيف تتخيلها؟ ج : نحن ضد سيناريو

النجدة! من يعرف معنى كلمة “سياسة”؟ الاربعاء 24 آب (أغسطس) 2011   سلْ من حولك عن تعريف السياسة وستُفاجأ بتباين الأجوبة. إنها نفس الظاهرة بخصوص مصطلحات مثل الصحة والوطن والدين.

أبشروا… انتهى النظام السياسي العربي القديم الاربعاء 24 آب (أغسطس) 2011   النظام السياسي العربي مثل عمارة مادت بها الأرض فإذا بها تتهاوى طابقا بعد طابق ويا لها من مناظر

تحية وتهاني للشعب الليبي البطل lundi 22 août 2011   Voir en ligne : رابط المقال باسم المؤتمر من أجل الجمهورية وباسمي الخاص وأعتقد تعبيرا عن مشاعر كل التونسيين ، كم

ليبيا بعيون وقلوب التونسيين الخميس 11 آب (أغسطس) 2011   نحن لا نتعاطى مع مشكلات الحياة وزخمها إلا انطلاقا من ذواتنا فكيف تبدو ليبيا اليوم للتونسيين وهي تصنع ملحمتها بالثمن

قاضي في النار وقاضي في جهنم : إلى متى ؟ الخميس 11 آب (أغسطس) 2011   لا اصعب من إقامة العدل هذا ’’ الشيء’’ الذي وصفه ابن خلدون بأنه اساس

شمعة سورية أخرى تنطفئ لتضيء لنا طريق الحرية الثلثاء 9 آب (أغسطس) 2011   باسم كل التونسيين وباسم المؤتمر من أجل الجمهورية وباسمي الخاص أتقدم إلى توأمي السوري ورفيق عشريتين