منشورات

اسأل حولك عن فحوى الديمقراطية وهدفها الأول ستسمع أنها نضال من أجل سيادة الشعب أو التمتع بالحريات الفردية والجماعية أو التداول السلمي على السلطة. لكن الديمقراطية أكثر من مسألة حوكمة

لا أتعسَ من حال الحالم المنظّر المناضل سنين طويلة من أجل الديمقراطية إلا حال من تضعه الأقدار أخيرًا في موقع تحقيق الحلم فيرى الواقع يكذّب كل ما آمن به. كم

كم استعملنا مصطلح “الانتقال الديمقراطي” في السنين الأخيرة توهّمًا أننا ننتقل بصفة حتميّة، وفي العالم أجمع، من النظام الاستبدادي إلى النظام الديمقراطي، ونحن لا ننتبه أن ما نعيش في الواقع

تونس- “القدس العربي”: دعا الرئيس التونسي الأسبق منصف المرزوقي إلى توفير أربعة شروط في الانتخابات الرئاسية المقبلة، قال إنها ضرورية لإعادة البلاد إلى مسار الديموقراطية، مشيراً إلى أن البديل هو

تونس ـ «القدس العربي»: قال الرئيس السابق منصف المرزوقي، إن تونس تغرق اليوم في الفساد والفقر والتداين الخارجي وانعدام الأمن والهجرة السرية، معتبراً أن «الخطب الشعبوية» للرئيس قيس سعيد لم

إذا كنت دقيقًا في مواعيدك مع أصدقائك، فستصل إلى المكان قبل 5 دقائق من الموعد. لكن ماذا تفعل حين تواعد رئيس جمهورية سابق؟ لا أعرف إجابتك، لكني أعرف أني جئت

غزة …قراءة ديمقراطية

كلنا واعون بأن السابع من أكتوبر/تشرين الأول نقطة تحوّل في تاريخ الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وفي تاريخ كل الإقليم، وربما حتى في تاريخ العالم. حدث كهذا الذي يسيل فيه إلى اليوم

يوم 4 مايو 1990 حصلَت المصافحة الشهيرة بين مندلا ودوكلارك، ويوم 13 سبتمبر 1993 حصلت المصافحة الشهيرة الأخرى بين عرفات ورابين. اعتقادي الجازم أن المصافحة الأولى كانت من أهم العوامل

إمعانًا في الديمقراطية

قرأت باهتمام مقال الأخ هشام جعفر بعنوان “في معارضة المنصف المرزوقي، هل الديمقراطية هي الحلّ؟” ردا على المقالات الخمس حول رؤيتي للديمقراطية التي نشرتها الجزيرة نت مشكورة. وقد بيّن الكاتب

باريس 17-6-2023 أيها الإخوة والأخوات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بِاسم مؤسسة محمد مرسي للديمقراطية، وباسميَ الخاص، أرحب بكم أشدّ الترحاب في هذا اللقاء الذي يجمعنا اليوم بمناسبة الذكرى الرابعة

لا وجود لوصفة صالحة في كل مكان وزمان لفرض النظام الديمقراطي والمحافظة عليه عند التمكن، وذلك لتباين الأوضاع من بلد لآخر، ناهيك عن دور الصدف الإيجابية منها والمشؤومة. يبقى رغم

ما السبب في فشل الربيع العربي؟ طبعا شراسة الاستبداد، ورعاته الإقليميون والدوليون، لكن أيضا فشل الديمقراطيين تجاه الحرب النفسية والإعلامية التي شنها عليهم هذا الاستبداد وما يزال. كان القانون وسيبقى

TOP